Please use a PC Browser to access Register-Tadawul
PRESSR: جون كرين تكشف عن حلول استشعار متقدمة خلال مشاركتها في معرض عُمان للنفط والطاقة 2025
سلطنة عُمان: تشارك "جون كرين"، الشركة العالمية الرائدة في التقنيات والخدمات الحيوية لقطاعات الطاقة والصناعات التحويلية، وإحدى شركات "سميثس جروب" — في فعاليات معرض عُمان للنفط والطاقة 2025، الحدث الأبرز في قطاع الطاقة على مستوى المنطقة. وستعرض الشركة تقنياتها من خلال جناح مشترك مع شريكها في سلطنة عُمان، شركة "البحار السبع للنفط ش.م.م".
وخلال المعرض، تستعرض "جون كرين" أحدث ابتكاراتها في تقنيات الاستشعار، والمتمثلة في (Sense Turbo) و(Sense Monitor)، وهما نظامان متطوران يقدّمان حلول مراقبة دقيقة. ويتوضع نظام (Sense Turbo) في قلب مانع تسرب الغاز الجاف، بينما يركّز (Sense Monitor) على أصول ومعدات أخرى في المنشآت. وسيتمكّن زوّار المعرض من الاطلاع على كيفية عمل هذه التقنيات في توفير بيانات آنية عن حالة مانع تسرب الغاز في الضواغط، وهي بيانات حيوية للحد من انبعاثات الميثان وزيادة جاهزية المعدات.
تُقام فعاليات معرض عُمان للنفط والطاقة 2025 في مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض، بمدينة العرفان، ضمن المنطقة الزرقاء المخصصة لقطاع النفط والطاقة. ويمكن لزوار المعرض الاطلاع والتعرف على حلول وخدمات شركتي "جون كرين" و"البحار السبع للنفط ش.م.م" في الجناح رقم 3310.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال أمجد القعقاع، نائب رئيس مبيعات جون كرين لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "إتاحة الفرصة لاستعراض تقنياتنا الرائدة خلال حدث هام وكبير مثل معرض عُمان للنفط والطاقة 2025، هي فرصة قيمة على الأصعدة كافة. بإمكان جميع الشركات اليوم التحدّث عما يميّز منتجاتها المستدامة في قطاع الطاقة، لكن ما يُحدث الأثر الحقيقي هو استعراض هذه الحلول بشكل مباشر وعلى أرض الواقع. في جون كرين، نؤمن أن الابتكار لا يكتمل دون تطبيق عملي، وهذا ما نحققه بفضل علاقاتنا القوية مع شركائنا الإقليميين مثل شركة البحار السبع للنفط. من خلال هذا التعاون، نوفّر لعملائنا رؤى قابلة للتنفيذ تساعدهم على خفض الانبعاثات، وتعزيز موثوقية العمليات، وتحقيق قيمة طويلة الأمد".
ومن جانبه، قال حارث السليماني، الرئيس التنفيذي لشركة البحار السبع للنفط ش.م.م: "إن استعراض التقنيات المبتكرة والمتطورة خلال معرض عُمان للنفط والطاقة 2025 يُعد من الجوانب الهامة بالنسبة لنا، كونه يُسلّط الضوء على أحدث تطورات القطاع، ويمهّد الطريق لنمو تحويلي في المستقبل. ونحن سعداء بانضمام شركائنا في جون كرين إلينا في هذه المبادرة، بما يعكس التزامنا المشترك تجاه سلطنة عُمان وحرصنا المستمر على خدمة عملائنا وفقاً لأعلى المعايير".
وأضاف السليماني قائلاً: "نستعرض هذا العام مجموعة متطورة من التقنيات والخدمات، ونتوقّع تفاعلاً كبيراً من الزوّار، والذي من شأنه أن يفتح المجال أمام فرص واعدة لتقليص التكاليف الرأسمالية والتشغيلية في الأصول الصناعية، سواء في المشاريع الجديدة أو القائم منها. ونهدف من هذا التعاون إلى تعزيز الكفاءة، وترسيخ مبادئ الاستدامة، وتوفير ميزة تنافسية حقيقية في قطاع الطاقة، ما يجعل من معرض عُمان للنفط والطاقة 2025 منصة هامة لتعزيز الابتكار والنمو في المنطقة".
-انتهى-
#بياناتشركات
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.