Please use a PC Browser to access Register-Tadawul
PRESSR: "ناقلات" تحتفل ببدء تصنيع 8 ناقلات غاز طبيعي مسال جديدة في حوض بناء السفن "هانوا أوشن" الكوري
الدوحة، قطر: احتفلت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة "ناقلات"، والرائدة في نقل الغاز الطبيعي المسال، ببدء تصنيع 8 ناقلات غاز طبيعي مسال جديدة في حوض بناء السفن في "هانوا أوشن" في جمهورية كوريا. تأتي هذه السفن ضمن المشروع التاريخي لتوسعة أسطول الغاز الطبيعي المسال لدولة قطر، والذي يهدف إلى تلبية احتياجات النقل البحري المستقبلية لقطاع الغاز الطبيعي المسال.
حضر الحفل عدد من كبار المسؤولين في "ناقلات" و"هانوا أوشن" والمؤسسات المالية الدولية، حيث شهدوا إطلاق إشارة البدء لمرحلة تصنيع هذه السفن المتطورة والمملوكة بالكامل لشركة "ناقلات"، والتي تبلغ سعة كل منها 174 ألف متر مكعب. وسيتم تأجير هذه السفن للشركات التابعة لـ "قطر للطاقة" بموجب اتفاقيات تأجير طويلة المدى.
وبهذه المناسبة، صرّح المهندس عبدالله السليطي، الرئيس التنفيذي لشركة "ناقلات"، قائلاً: "نعتز بتحقيق هذا التعاون مع قطر للطاقة و"هانوا أوشن"، حيث يمثل بدء التصنيع لحظة مهمة تعكس التزامنا المستمر بدعم رؤية قطر من خلال أسطول عالمي لنقل الغاز الطبيعي المسال. تتميز هذه السفن بأحدث التقنيات المتطورة، مما يضمن كفاءة تشغيلية محسنة وموثوقية أعلى مع الالتزام بتطبيق المعايير البيئية العالمية. بينما نواصل تعزيز مكانتنا كشركة رائدة عالمياَ في قطاع الشحن والخدمات البحرية، نبقى ملتزمين بالتركيز على التميز في الأداء."
وكانت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة "ناقلات" قد وقعت عدداً من الاتفاقيات مع "قطر للطاقة" في فبراير 2024 لتأجير وتشغيل 25 ناقلة غاز طبيعي مسال من الحجم التقليدي لتكون المالك والمشغِّل لهذه السفن الحديثة، مما يعزز مكانة "ناقلات" كشركة عالمية رائدة في مجال شحن الغاز الطبيعي المسال.
تتميز الناقلات الجديدة بتصاميمها المتقدمة وتقنياتها المبتكرة التي تعكس التزام "ناقلات" بتطبيق أعلى معايير السلامة والتميز التشغيلي، إلى جانب التوجه نحو استدامة بيئية أكثر كفاءة. ويُعَد هذا الإنجاز خطوة محورية في تعزيز قدرة الشركة على تلبية الطلب المتزايد في مجال نقل الغاز الطبيعي المسال وترسيخ مكانتها الرائدة في هذا المجال.
نبذة عن شركة "ناقلات"
"ناقلات" هي شركة مساهمة قطرية عامة تم إدراجها في بورصة قطر في عام 2005. وكشركة رائدة في مجال شحن الطاقة والصناعات البحرية، تشكل "ناقلات" حلقة نقل مهمة ورئيسية في سلسلة الإمداد والتوريد الخاصة بالغاز الطبيعي المسال بدولة قطر. يُعد أسطولها واحدًا من أكبر الأساطيل من نوعه في العالم؛ إذ يضم 69 سفينة لنقل الغاز الطبيعي المسال، كما تمتلك الشركة وتدير أربع سفن كبيرة لنقل غاز البترول المسال بالإضافة إلى سفينة عائمة لتخزين وإعادة الغاز الطبيعي المسال لحالته الغازية. وتقوم شركة "ناقلات" بإصلاح السفن وبناء وتصنيع القطع البحرية في المنشآت الصناعية في حوض إرحمه بن جابر الجلاهمة في مدينة رأس لفان الصناعية من خلال مشروعين مشتركين إستراتيجيين؛ هما: أحواض قطر للحلول التقنية والشركة القطرية لتصنيع الهياكل، كما تقدم "ناقلات" مجموعة متكاملة من خدمات الدعم اللوجستي البحري للسفن العاملة في المياه القطرية.
-انتهى-
#بياناتشركات
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.