يرجى استخدام متصفح الكمبيوتر الشخصي للوصول إلى التسجيل - تداول السعودية
تقدم شركة Natera نتائج دراسة واسعة النطاق لجميع أنواع السرطان باستخدام اختبار جينوم Signatera في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري لعام 2025
شركة ناتيرا NTRA | 227.40 | -0.44% |
حساسية عامة للسرطان بنسبة 94% وخصوصية بنسبة 100%، مع كشف تحليلي يصل إلى 1 جزء في المليون
أعلنت شركة Natera، Inc. (NASDAQ: NTRA )، وهي شركة عالمية رائدة في مجال الحمض النووي الخالي من الخلايا والطب الدقيق، عن نتائج دراسة واسعة النطاق لجميع أنواع السرطان باستخدام اختبار Signatera Genome الخاص بها، والتي تم تقديمها اليوم، 2 يونيو، في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO) لعام 2025.
حللت الدراسة أداء جينوم سيجناتيرا في مجموعة من 392 مريضًا (أكثر من 2600 عينة بلازما) مصابين بخمسة أنواع مختلفة من الأورام (سرطان الثدي، وسرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة، وسرطان الجلد، وسرطان الخلايا الكلوية، وسرطان القولون والمستقيم). وشملت النتائج الرئيسية ما يلي:
- أداء ممتاز في جميع أنواع السرطان : أظهر سيجناتيرا جينوم حساسية طولية إجمالية بلغت 94% وخصوصية 100% في خمسة أنواع من السرطان. بلغت الحساسية الطولية 100% في سرطان الرئة وسرطان الكلى، وتجاوزت حساسية العلامات المميزة بعد الجراحة 70% في كل من سرطان الرئة وسرطان الثدي.
- الكشف فائق الحساسية: في بيئة المراقبة، تم اكتشاف ما يقرب من 50% من الحالات الإيجابية لـ Signatera في النطاق فائق الحساسية (≤100 جزء في المليون).
- تنبؤات عالية بالنتائج طويلة المدى: في مجموعة مرضى سرطان البنكرياس، كان لدى المرضى الذين جاءت نتائج اختبارهم سلبية لسيجناتيرا تشخيص ممتاز، حيث بلغت نسبة البقاء على قيد الحياة دون انتكاس (DRFS) 100% بعد 12 شهرًا و99% بعد 24 شهرًا. في المقابل، واجه المرضى الذين جاءت نتائج اختبارهم إيجابية لسيجناتيرا خطرًا أعلى بشكل ملحوظ للانتكاس، حيث انخفضت نسبة البقاء على قيد الحياة دون انتكاس (DRFS) إلى 41% بعد 12 شهرًا و14% فقط بعد 24 شهرًا.
- أوقات تنفيذ ممتدة: تمكنت Signatera Genome من اكتشاف تكرار المرض قبل ثلاثة أشهر في المتوسط، مقارنة بتحليل Signatera Exome.
- يُظهر هذا قدرة سيجناتيرا على تحديد المرضى الذين قد يستفيدون من العلاج المساعد : بين المرضى الذين خضعوا للعلاج المساعد، حققوا تحسنًا ملحوظًا في نتائجهم، حيث بلغ معدل البقاء على قيد الحياة بعد 12 شهرًا 83% مقارنةً بـ 49% لدى المرضى الذين لم يتلقوا العلاج. أما بالنسبة للمرضى الذين لم يخضعوا للعلاج المساعد، فلم يُلاحظ أي فائدة تُذكر من العلاج المساعد، حيث بلغ معدل البقاء على قيد الحياة بعد 12 شهرًا 93% (بعد العلاج) مقابل 98% (بعد الملاحظة).


