يرجى استخدام متصفح الكمبيوتر الشخصي للوصول إلى التسجيل - تداول السعودية
برسر: تزايد الترقب مع استعداد قطاع الأغذية والمشروبات للالتقاء في معرض الأغذية السعودي بالرياض
المراعي 2280.SA | 44.78 | +0.67% |
مجموعة صافولا 2050.SA | 23.92 | -0.13% |
سدافكو 2270.SA | 233.20 | -1.19% |
- القمة تستضيف جلسة وزارية رفيعة المستوى لمناقشة تحول صناعة الأغذية في المملكة ومساهمتها في رؤية 2030.
المملكة العربية السعودية، الرياض - برعاية كريمة من معالي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية، وبحضور مميز من الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، يعود معرض الأغذية السعودي في دورته الثالثة المرتقبة، من 12 إلى 14 مايو 2025، في مركز المعارض والمؤتمرات بواجهة الرياض. ويُعتبر هذا الحدث أكبر منصة لتوريد الأغذية والمشروبات في المملكة، ويمثل إنجازًا جديدًا في مسيرة المملكة العربية السعودية نحو ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار والتجارة في مجال الطهي.
بدعم من النمو السريع لقطاع الأغذية وطموحات رؤية 2030، تشهد دورة هذا العام توسعًا ملحوظًا، حيث تمتد الآن إلى ست قاعات، وتستقبل مجموعة أوسع من الخبراء العالميين والعارضين الدوليين. سيعرض المشاركون منتجاتهم وخدماتهم وابتكاراتهم أمام كبار المشترين من جميع أنحاء العالم، مما يتيح عقد صفقات تجارية كبرى، ويرسّخ مكانة المعرض كبوابة عالمية لتبادل الأعمال.
ويقام معرض الأغذية السعودي 2025، الذي تنظمه شركة كاون العالمية وفعاليات دي إم جي، بالشراكة الاستراتيجية مع هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، وسيضم أيضًا برنامجًا قويًا من جلسات القيادة الفكرية، بما في ذلك لجنة وزارية رفيعة المستوى تستكشف التحول في مشهد الأغذية والمشروبات في المملكة ودوره الحاسم في دفع عجلة التنوع الاقتصادي على المدى الطويل.
أكد المهندس علي العمير، نائب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية والتميز المؤسسي والمتحدث الرسمي باسم الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، اعتزاز الهيئة بشراكتها الاستراتيجية مع معرض الأغذية السعودي للدورة الثالثة على التوالي. وأشار إلى أن هذا التعاون يأتي في وقت يشهد فيه قطاع الأغذية والمشروبات في المملكة نموًا نوعيًا، مدفوعًا بطموحات رؤية السعودية 2030 والتحولات الهيكلية التي تُعيد تشكيل مشهد تصنيع الأغذية محليًا وإقليميًا.
بصفتنا لاعباً رئيسياً في القطاع الصناعي، نواصل تطوير بيئة صناعية متكاملة وجذابة في 39 مدينة موزعة على أنحاء المملكة. تدعم هذه المدن سلسلة توريد الغذاء بأكملها من الإنتاج إلى التوزيع، وتتوافق مع تطلعات المستثمرين المحليين والعالميين الباحثين عن بنية تحتية متطورة وخدمات صناعية ولوجستية ذكية.
وأضاف: "يُمثل معرض الأغذية السعودي أكثر من مجرد منصة تجارية، بل هو مساحة للتواصل العالمي، ونقطة التقاء للابتكار، وبوابة جديدة تفخر "مدن" بفتحها للمستثمرين وصناع القرار لاستكشاف الفرص الواعدة في قطاع الأغذية والمشروبات، الذي نعتبره أحد ركائز الاستدامة الاقتصادية والأمن الغذائي في المملكة".
زيادة تمثيل البلدان - مما يمثل الحدث الأكثر عالمية حتى الآن
يوفر معرض الأغذية السعودي رابطًا مهمًا بين المصنعين والموزعين وتجار التجزئة ومقدمي الخدمات، مما يسمح للمشاركين بعرض منتجاتهم وخدماتهم الجديدة، ومشاركة الأفكار والاستراتيجيات، والتواصل مع نظرائهم في الصناعة واكتشاف المشاريع التجارية المحتملة عبر القطاعات بما في ذلك: اللحوم والدواجن والبقول والحبوب ومنتجات الألبان والدهون والزيوت والأغذية والمشروبات العالمية.
يتميز هذا الحدث التجاري الرائد بمكانة عالمية متنامية باستمرار، مؤكدًا ريادته كمحفز للابتكار في قطاع الأغذية والمشروبات في المنطقة. ومن المقرر أن تشارك أكثر من 1300 علامة تجارية عالمية رائدة في المعرض، بما في ذلك: الدرة، المراعي، المنجم، الجسر العربي، المطاحن العربية، باطوق، بي آر إف، درة للسكر، المصرية السعودية، فارم فريتس، غندور، جلف ويست، هاوس أوف بوبس، إفكو، كينزا (الجميل)، جي بي إس، لاكتاليس، مينيرفا فودز، نادك، نستله، بريما إنترناشونال، سدافكو، صافولا، وغيرها الكثير. كما توسع المعرض من حيث المشاركة العالمية مع تمثيل متنوع من دول جديدة، بما في ذلك: إسبانيا، المغرب، الكويت، فيتنام، تونس، كندا، ألمانيا، نيوزيلندا، وروسيا.
علق روبرت حلو، الرئيس التنفيذي لشركة نستله سنترال العربية، قائلاً: "تعكس مشاركتنا في معرض الأغذية السعودي 2025 التزام نستله الراسخ بتطوير منظومة الغذاء في المملكة ودعم رؤية السعودية 2030. إنها فرصة لنا لعرض منتجاتنا المبتكرة، مثل قهوة نسكافيه "الجاهزة للشرب"، وتعزيز شراكاتنا المحلية، والمساهمة في بناء مستقبل غذائي أكثر مرونة واستدامة. نفخر بكوننا جزءًا من هذه المنصة التي تجمع بين الخبرات العالمية والطموحات المحلية لإحداث تأثير ملموس."
ثلاثة أيام من المحتوى المنسق والقابل للتنفيذ
من المقرر أن تدعم القمة السعودية للغذاء محادثات مؤثرة لتحفيز التغيير، حيث يقود الوزراء وقادة سلسلة القيمة العالمية للأغذية والمشروبات ورجال الأعمال وخبراء الصناعة سلسلة من الكلمات الرئيسية والمناقشات الديناميكية.
وفي يوم الافتتاح، سيستمع الحضور إلى كبار صناع القرار السعوديين في جلسة وزارية تسلط الضوء على التحول الاستراتيجي في صناعة الأغذية في المملكة، وتسلط الضوء على مساهمتها في استراتيجية الاستثمار الوطني ورؤية 2030.
على مدار جدول الأعمال الممتد لثلاثة أيام، سيتناول المتحدثون بعمق المشهد المتطور لقطاع الأغذية والمشروبات في المملكة، ويناقشون مواضيع مثل: الفرص المتاحة للشركات الأجنبية في المملكة، واستكشاف أحدث التطورات والاستراتيجيات والاتجاهات لتحقيق استدامة صناعة الأغذية، والاستثمار في قطاع الأغذية - سد الفجوة بين المستثمرين والمشغلين.
ومن بين قادة الصناعة الذين سيشاركون على المسرح: عبد الله البدر - الرئيس التنفيذي لشركة المراعي، المملكة العربية السعودية؛ عبد الله العوجان - الرئيس التنفيذي لمجموعة العوجان، المملكة العربية السعودية؛ تونيا تان، عضو مجلس الأعمال السعودي السنغافوري ومؤسس شركة World Future Enterprises، سنغافورة؛ ياسر حجازي - مدير العلامات التجارية الخاصة، B2B والتوريد العالمي، شركة باندا للتجزئة - مجموعة صافولا؛ شهيم محمد - مدير هايبر ماركت لولو السعودية؛ بن ليكا - الرئيس التنفيذي للمجلس الزراعي الأفريقي (AAC)؛ العالم السعودي ومؤسس شركة Rewind - وليد زاهر؛ مؤسس شركة Salasa - عبد المجيد الييمي وغيرهم الكثير.
في اليوم الثالث من القمة، ستتاح للزوار فرصة حضور سلسلة من ورش العمل لاكتساب مهارات ومعارف عملية يمكن تطبيقها مباشرةً في أعمالهم. تشمل ورش العمل: "قصص نجاح قطاع التجزئة: النجاح في المملكة العربية السعودية - رحلة العلامات التجارية العالمية" و"استراتيجيات التسويق للشركات الناشئة: نصائح ذهبية لرواد الأعمال" تقدمها نيدهي سيغال، المديرة العامة للاستراتيجية والنمو في مجموعة FLC للتسويق.
معرض للإبداع في فن الطهي
يواصل قطاع الأغذية والمشروبات في المملكة العربية السعودية تطوره بمزيج من الابتكار والأصالة الثقافية والقيادة الحكيمة. يعود برنامج "توب تيبل السعودية"، البرنامج المحبوب لدى الجمهور، مع نخبة من الطهاة وخبراء الطهي المحليين، الذين سيأسرون الجمهور بسلسلة من الورش التدريبية الشيقة التي تكشف عن تقنيات مبتكرة، وتستعرض المأكولات التي شقت طريقها إلى قوائم الطعام في المملكة، بالإضافة إلى الأطباق المحلية التقليدية، كل ذلك مع استكشاف أحدث صيحات المطبخ.
ومن بين مجموعة الطهاة الذين سيكشفون عن تقنياتهم ونكهاتهم المميزة في Top Table Saudi، سيكون الشيف المغربي الشهير، فيصل بتيوي، الذي حصل على نجمة ميشلان لمطعمه Zur Krone في عامه الأول من الافتتاح، وكان مؤخرًا حائزًا على جائزة "One to Watch Award" ضمن أفضل 50 مطعمًا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025.
من بين نجوم الطهي الآخرين: الفائز السابق ببرنامج توب شيف الشرق الأوسط، علي غزاوي، الذي يحتفي بتراثه ومأكولاته الأردنية. ديما حجاوي، الشيف التلفزيونية الشهيرة، ومستشارة الطهي، ومطورة الوصفات، ومؤلفة كتب الطبخ. عبد الله بكري، المتأهل إلى نهائيات توب شيف، والشيف التلفزيونية الشهيرة حنين خميس، وغيرهم الكثير.
مواعيد معرض الأغذية السعودي يوميًا من الساعة 2 ظهرًا حتى 10 مساءً. يمكن للزوار شراء تذكرة دخول لمدة 3 أيام مقابل 150 ريالًا سعوديًا. تذاكر المعرض مخصصة للمتخصصين فقط، ومتوفرة على الموقع الإلكتروني www.saudifoodshow.com
نبذة عن كاون الدولية
كاون الدولية هي شركة تنظيم فعاليات مستقلة، وهي فرع مملوك بالكامل لمركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة لمعرض جلفود، أكبر معرض للأغذية في العالم، بالإضافة إلى معرض جلفود للتصنيع. تأسست كاون الدولية لتنظيم وإدارة فعاليات دولية، بما في ذلك معرض الأغذية السعودي ومعرض تصنيع الأغذية السعودي، وغيرها.
كلمة "كاون إنترناشونال" مشتقة من الكلمة العربية "الكون"، وتتمثل رسالتها في "بناء علاقات لا حدود لها" للصناعات والأسواق التي تعمل فيها. أُنشئت الشركة للاستفادة من إرث مركز دبي التجاري العالمي الممتد لأربعين عامًا في مجال إدارة الفعاليات، ودفع عجلة نمو قطاع الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. تقدم كاون إنترناشونال تجارب حية ثورية تُسهم في بناء علاقات تجارية متينة، وخلق الفرص، وتحفيز النمو الاقتصادي، مستفيدةً من محفظة مركز دبي التجاري العالمي الواسعة من فعاليات الأعمال والاستهلاك التي تغطي قطاعات متعددة، بما في ذلك التكنولوجيا، والأغذية والضيافة، والاستدامة، والبث الفضائي، والسيارات، وتنمية المواهب، والترفيه البحري.
حول أحداث dmg
تُعد شركة dmg events شركة رائدة في تنظيم الفعاليات المباشرة ونشر خدمات المعلومات. هدفنا هو إنشاء أسواق ديناميكية لربط الشركات بالمجتمعات المناسبة لتسريع نموها في المشهد سريع التطور اليوم. مع وجودها في أكثر من 20 دولة وتنظيم أكثر من 90 فعالية كل عام، تُعد dmg events شركة رائدة عالميًا في هذه الصناعة. نجذب أكثر من 425000 مشارك ومندوب سنويًا، وننظم فعاليات في قطاعات البناء والضيافة والديكور الداخلي والتصميم والطاقة والطلاء والترفيه والأغذية والمشروبات والنقل. ولخدمة عملائنا بشكل أفضل، تمتلك dmg events مكاتب في 10 دول، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر وجنوب إفريقيا والمملكة المتحدة وكندا وسنغافورة والهند. من خلال التواجد على أرض الواقع، يمكننا فهم احتياجات السوق بشكل أفضل ورعاية العلاقات لخلق تجارب لا تُنسى لحاضرينا. تشمل فعالياتنا الرئيسية Big 5 Global وADIPEC وGastech وEGYPES ومعرض الفنادق وINDEX ومعرض الأغذية السعودي. لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة www.dmgevents.com. تأسست شركة dmg events عام ١٩٨٩، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة Daily Mail and General Trust plc (DMGT، www.dmgt.co.uk).
إخلاء المسؤولية: تم توفير محتوى هذا البيان الصحفي من قِبل جهة خارجية. هذا الموقع الإلكتروني غير مسؤول عن هذا المحتوى الخارجي، ولا يتحكم فيه. يُقدَّم هذا المحتوى "كما هو" و"كما هو متاح"، ولم يخضع لأي تعديل. لا يضمن هذا الموقع الإلكتروني ولا الشركات التابعة لنا دقة الآراء الواردة في هذا البيان الصحفي، ولا يُصادقون عليها.
هذا البيان الصحفي مُقدَّم لأغراض إعلامية فقط. لا يُقدِّم محتواه أيَّ نصائح ضريبية أو قانونية أو استثمارية أو آراءً بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أيِّ ورقة مالية أو محفظة أو استراتيجية استثمارية مُعيَّنة. لا يتحمَّل هذا الموقع الإلكتروني أو الشركات التابعة لنا مسؤولية أيِّ أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أيِّ إجراءات تتخذها بناءً عليه. أنت تُوافق صراحةً على أنَّ استخدامك للمعلومات الواردة في هذه المقالة يكون على مسؤوليتك وحدك.
إلى أقصى حد يسمح به القانون المعمول به، لن يكون هذا الموقع الإلكتروني أو الشركة الأم أو الشركات التابعة لها أو الشركات التابعة لها أو المساهمين أو المديرين أو المسؤولين أو الموظفين أو الوكلاء أو المعلنين أو مقدمي المحتوى والجهات المرخصة مسؤولين (بالتضامن أو التضامن) تجاهك عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو تبعية أو خاصة أو عرضية أو عقابية أو نموذجية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، الأرباح المفقودة والمدخرات المفقودة والإيرادات المفقودة، سواء في الإهمال أو الضرر أو العقد أو أي نظرية أخرى للمسؤولية، حتى لو تم إخطار الأطراف بإمكانية حدوث مثل هذه الأضرار أو كان بإمكانهم توقعها.


