جدة، المملكة العربية السعودية - قامت طيران أديل بتوسيع مجموعة منتجاتها وخدماتها من خلال تقديم باقات تأمين السفر من خلال شركة التأمين الرائدة في المملكة العربية السعودية، التعاونية.

ابتداءً من 12 ريال سعودي فقط لرحلة واحدة أو 19 ريال سعودي ذهابًا وإيابًا، يمكن للمسافرين الاستمتاع براحة الحصول على التغطية للحماية من الظروف غير المتوقعة مثل حالات الطوارئ الطبية، وإلغاء الرحلات، وتفويت الرحلات، وفقدان الأمتعة، والحوادث الشخصية.

يُعد تأمين السفر أحدث إضافة في سلسلة من التحسينات التي أطلقتها طيران أديل في الأسابيع الأخيرة. وتشمل هذه التحسينات خاصية "الحجز المؤقت" التي تُمكّن العملاء من تثبيت سعر تذكرتهم لمدة 24 ساعة لتجنب أي تقلبات محتملة في الأسعار مع إمكانية اتخاذ قرار الحجز؛ وإطلاق عضوية "أديل"، وهي مبادرة سنوية للسفر المحلي تُقدم أسعار تذاكر شهرية ثابتة مقابل قسط سنوي.

وقال عبدالله عادل الأحمدي، مدير المنتجات المساندة في طيران أديل: "يُعد تأمين السفر دائمًا بمثابة شبكة أمان في أوقات الحاجة، حيث يوفر راحة البال، والراحة المالية والعاطفية في حالة مواجهة المسافرين لمشاكل تتطلب مساعدة فورية.

هناك افتراض سائد بأن تأمين السفر باهظ التكلفة، لكن هذا غير صحيح. بفضل شراكتنا مع شركة التأمين الرائدة "التعاونية"، نوفر تغطية تأمينية ذات قيمة مضافة تناسب احتياجات الأفراد ابتداءً من 12 ريالًا سعوديًا فقط للرحلة الواحدة.

طيران أديل، إحدى أسرع شركات الطيران نموًا في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط، شرعت بالفعل في توسعة واسعة النطاق هذا العام. فقد أطلقت رحلات جديدة تربط الدمام بتبوك ونجران وينبع، بالإضافة إلى رحلات من الرياض وجدة إلى العاصمة الأردنية عمّان، والمركز التجاري لباكستان كراتشي.

اعتبارًا من 19 يونيو 2025، ستبدأ طيران أديل برنامجها التوسعي الصيفي مع عودة خمس وجهات موسمية شهيرة وإدخال صلالة في سلطنة عمان لأول مرة.

وستنضم إلى النقطة الساخنة في تركيا طرابزون مدينتا باكو وتبليسي، عاصمتا أذربيجان وجورجيا على التوالي؛ ومدينة شرم الشيخ المصرية؛ وسراييفو في البوسنة والهرسك؛ إلى جانب صلالة في جنوب عُمان.

بعد سبع سنوات فقط من تأسيسها، تُشغّل طيران أديل حاليًا أكثر من 30 وجهة محلية ودولية على مدار العام وموسمية في المملكة العربية السعودية وأوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، انطلاقًا من قواعدها الرئيسية الثلاث في الرياض وجدة والدمام، عاصمة المنطقة الشرقية. وتُشغّل الشركة أسطولًا من 37 طائرة إيرباص A320.

نبذة عن طيران أديل

في 23 سبتمبر 2017، الموافق لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، انطلقت رحلات طيران أديل برحلتها التاريخية الأولى من جدة إلى الرياض. رائدة ومبتكرة، كانت طيران أديل أول شركة طيران اقتصادي إقليمية تُطلق خدماتها عبر قنوات التوزيع الرقمية فقط. وبصفتها شركة الطيران الشقيقة للناقل الوطني الشامل "السعودية" - وكلاهما تحت مظلة ملكية مؤسسة الخطوط الجوية العربية السعودية (مجموعة السعودية)، فقد أُنشئت طيران أديل لتلبية احتياجات المستهلك المهتم بالسعر والمُلِمّ بالتكنولوجيا، في سوقٍ 80% من سكانه هم من الشباب الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا ويمتلكون هاتفين جوالين على الأقل.

تهدف طيران أديل إلى تحفيز السفر والسياحة والتجارة من خلال أسعارها اليومية المعقولة والقيمة مقابل المال، والتي تلبي احتياجات المسافرين لأغراض الترفيه والدين والعائلات ورجال الأعمال. البساطة هي الأساس مع مقصورة الدرجة السياحية الكاملة على متن أسطول طائرات طيران أديل ضيقة البدن. مع التحول الجذري الذي تشهده المملكة العربية السعودية من خلال برنامجها للتنويع الاقتصادي ضمن رؤية 2030، يُعد قطاعا الطيران والسياحة من بين القطاعات العديدة التي تشهد نموًا ديناميكيًا. واليوم، تُعد طيران أديل واحدة من أحدث وأسرع شركات الطيران الاقتصادي نموًا في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط.

تُشغّل طيران أديل أسطولاً حديثاً من طائرات إيرباص A320 ضيقة البدن، انطلاقاً من قواعدها في الرياض وجدة والدمام إلى وجهات في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، مع تواجد دولي متنامٍ في أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقد نقلت الشركة أكثر من 33 مليون مسافر منذ انطلاق رحلتها الافتتاحية. في مايو 2024، قدّمت طيران أديل أكبر طلبية طائرات لها على الإطلاق - 51 طائرة تضم 12 طائرة A320neo و39 طائرة A321neo أكبر حجماً - مع جدول تسليم يبدأ في عام 2026. وبحلول عام 2030، تخطط طيران أديل لتشغيل مئات الخطوط الجوية، مما سيشهد تضاعف أسطولها وشبكتها ثلاث مرات ليصل إلى أكثر من 100 طائرة ووجهة، على التوالي. إن سعي طيران أديل التوسعي الحثيث يجعل شركة الطيران سريعة النمو واحدة من أكثر الشركات المرغوبة للعمل بها في البلاد.

إخلاء المسؤولية: تم توفير محتوى هذا البيان الصحفي من قِبل جهة خارجية. هذا الموقع الإلكتروني غير مسؤول عن هذا المحتوى الخارجي، ولا يتحكم فيه. يُقدَّم هذا المحتوى "كما هو" و"كما هو متاح"، ولم يخضع لأي تعديل. لا يضمن هذا الموقع الإلكتروني ولا الشركات التابعة لنا دقة الآراء الواردة في هذا البيان الصحفي، ولا يُصادقون عليها.