يرجى استخدام متصفح الكمبيوتر الشخصي للوصول إلى التسجيل - تداول السعودية
برس: روتانا تعزز حضورها في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بافتتاح 12 فندقاً جديداً
العقارية 4020.SA | 13.47 | +4.42% |
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت روتانا، الشركة الرائدة في إدارة الضيافة في الشرق الأوسط، عن توسع كبير في محفظتها الإقليمية، بافتتاح 12 فندقًا جديدًا في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. وتؤكد هذه الافتتاحات مكانة روتانا كأكثر شركات الضيافة موثوقية في المنطقة، وتؤكد التزامها برسم ملامح مستقبل السياحة في أسواقها المحلية.
وتشكل العقارات، التي تشمل مساكن الإقامة الطويلة والفنادق العصرية وعروض الخدمة الكاملة، جزءًا من استراتيجية روتانا لتوسيع محفظة علاماتها التجارية المرنة بما يتماشى مع الأجندات الوطنية مثل استراتيجية الإمارات للسياحة 2031 ورؤية السعودية 2030.
قال فيليب بارنز، الرئيس التنفيذي لروتانا : "ستظل الإمارات العربية المتحدة موطننا دائمًا، فهي مهد انطلاق روتانا، وهي تُشكل هويتنا". وأضاف: "كما نفخر بالنمو جنبًا إلى جنب مع المملكة العربية السعودية، السوق التي رحبت بنا وألهمت رؤيتنا. الفصل التالي يدور حول تعميق هذه العلاقات ومواصلة خدمة كلا البلدين بالرعاية والاحترام والالتزام الذي أظهراه لنا".
التوسع في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة
تسلط أحدث افتتاحات روتانا في الإمارات العربية المتحدة الضوء على اتساع بنية علامتها التجارية وقدرتها على تلبية مختلف شرائح الضيوف وتوقعات المالكين.
- جزيرة الريم أرجان من روتانا – أبو ظبي (280 غرفة):
مفهوم شقق فندقية فاخرة ذات خدمات متميزة في واحدة من أسرع المناطق المطلة على الواجهة البحرية نمواً في العاصمة، وهي مصممة للمسافرين من رجال الأعمال الذين يقيمون لفترة طويلة والعائلات والبدو الرقميين.
- بلوم أرجان من روتانا – جزيرة السعديات، أبو ظبي (217 مفتاحًا):
فندق جديد راقي يقدم إقامات تركز على الترفيه والعافية في قلب المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات، ويلبي احتياجات الزوار الدوليين وعشاق عطلة نهاية الأسبوع من دول مجلس التعاون الخليجي.
- مانجروف روتانا – رأس الخيمة (240 غرفة):
يقدم هذا الفندق المتكامل الخدمات مزيجًا من السياحة البيئية والعافية والترفيه، مستفيدًا من ظهور رأس الخيمة كوجهة سياحية تعتمد على الطبيعة.
نمو كبير في المملكة العربية السعودية
يتضمن أحدث مشروع اتفاقية تطوير عقاري هامة متعددة العقارات مع شركة معمار للتطوير والاستثمار، وهي شركة عقارية سعودية مرموقة. ومن خلال هذه الشراكة، من المقرر افتتاح الفنادق التالية في المملكة خلال عامي 2025 و2026:
- الضباب إيدج من روتانا – الرياض (100 مفتاح)
- فندق الملز إيدج من روتانا – الرياض (90 مفتاحًا)
- فندق البلد إيدج من روتانا – جدة (169 غرفة)
- ياسمينة ريحان من روتانا – الرياض (71 غرفة)
تشكل هذه العقارات جزءًا من خط أنابيب تطوير أكبر من شأنه أن يرفع إجمالي حضور روتانا في المملكة العربية السعودية إلى 20 فندقًا بحلول عام 2027. وتمتد المشاريع إلى مناطق تجارية ومناطق تراثية ومراكز سفر عائلية، مما يعكس اتساع رؤية المملكة العربية السعودية السياحية الجديدة ومرونة علامات روتانا التجارية لتلبية الطلب المحلي.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل روتانا بشكل نشط على تطوير ثلاثة عقارات جديدة في الباحة كجزء من استراتيجية للتوسع في المدن السعودية الثانوية والثالثية - وهو عنصر أساسي في جهود المملكة العربية السعودية لتنويع البنية التحتية للسفر خارج البوابات الرئيسية.
قال إيدي طنوس، الرئيس التنفيذي للعمليات في روتانا : "في المملكة العربية السعودية، نشهد نتائج قربنا وأدائنا المتميز". وأضاف: "من خلال التزامنا المتواصل وتقديمنا المستمر، اكتسبنا ثقة المطورين - ليس فقط لما نقوله، بل لطريقة عرضنا. هذا ما يدفعنا نحو النجاح طويل الأمد في الأسواق المعقدة سريعة التغير".
قال فيليب بارنز : "نحن لا نسعى إلى النمو لمجرد النمو، بل نتوسع في المجالات التي نعرفها جيدًا - الأماكن التي نتمتع فيها بتاريخ عريق، وعلاقات وطيدة، وميزة تشغيلية."
دعمًا لهذه الافتتاحات، ستوسّع روتانا نطاق برنامج الولاء المُحسّن، روتانا ديسكفري، ليشمل جميع الأسواق الجديدة. ومن المتوقع أن يُدمج هذا البرنامج بالكامل مع التحالف العالمي للفنادق (GHA) بحلول نهاية عام 2025، وسيربط ضيوف روتانا بشبكة عالمية تضم أكثر من 30 مليون عضو، مما يُعزز وصولهم إلى قاعدة عملائهم، ويزيد من شهرتهم، ويرفع من قيمة فنادقهم لكل من المسافرين والمالكين.
صرح إيدي طنوس قائلاً: "لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة بمثابة مختبر لابتكاراتنا. لكن ما يُسهم في نجاح هذا الابتكار هو تواصلنا الوثيق مع مُلّاكنا. فنحن لا نُطلق عقارات جديدة فحسب، بل نبني شراكات عميقة وعالية الثقة تُمكّننا من الاختبار والتعلّم والتوسّع بدقة. نموذجنا العملي يعني أن المُلّاك لا يتعاقدون مع نظام مُحدد فحسب، بل يتعاقدون مع فريق قيادة مُشارك في العمل معهم."
نبذة عن روتانا:
روتانا هي العلامة التجارية الرائدة في قطاع الضيافة، نشأت في الشرق الأوسط، وتدير محفظةً واسعةً تضم أكثر من 114 فندقًا عاملًا وقيد الإنشاء في أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا الشرقية وتركيا. وتلتزم الشركة بتحقيق نموٍّ دوليٍّ كبير، مستفيدةً من ريادتها الإقليمية لتقديم تجارب وقيمة استثنائية لضيوفها حول العالم. واسترشادًا بوعد علامتها التجارية الفريد "وقتٌ ثمين"، تُلبي روتانا باستمرار احتياجات ضيوفها المتنوعة من خلال محفظة علاماتها التجارية المُختارة بعناية، والتي تشمل فنادق ومنتجعات روتانا، وفنادق سنترو من روتانا، وفنادق ومنتجعات ريحان من روتانا، وشقق أرجان الفندقية من روتانا، وإيدج من روتانا، وشقق ذا ريزيدنس من روتانا.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.rotana.com
إخلاء المسؤولية: تم توفير محتوى هذا البيان الصحفي من قِبل جهة خارجية. هذا الموقع الإلكتروني غير مسؤول عن هذا المحتوى الخارجي، ولا يتحكم فيه. يُقدَّم هذا المحتوى "كما هو" و"كما هو متاح"، ولم يخضع لأي تعديل. لا يضمن هذا الموقع الإلكتروني ولا الشركات التابعة لنا دقة الآراء الواردة في هذا البيان الصحفي، ولا يُصادقون عليها.
هذا البيان الصحفي مُقدَّم لأغراض إعلامية فقط. لا يُقدِّم محتواه أيَّ نصائح ضريبية أو قانونية أو استثمارية أو آراءً بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أيِّ ورقة مالية أو محفظة أو استراتيجية استثمارية مُعيَّنة. لا يتحمَّل هذا الموقع الإلكتروني أو الشركات التابعة لنا مسؤولية أيِّ أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أيِّ إجراءات تتخذها بناءً عليه. أنت تُوافق صراحةً على أنَّ استخدامك للمعلومات الواردة في هذه المقالة يكون على مسؤوليتك وحدك.
إلى أقصى حد يسمح به القانون المعمول به، لن يكون هذا الموقع الإلكتروني أو الشركة الأم أو الشركات التابعة لها أو الشركات التابعة لها أو المساهمين أو المديرين أو المسؤولين أو الموظفين أو الوكلاء أو المعلنين أو مقدمي المحتوى والجهات المرخصة مسؤولين (بالتضامن أو التضامن) تجاهك عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو تبعية أو خاصة أو عرضية أو عقابية أو نموذجية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، الأرباح المفقودة والمدخرات المفقودة والإيرادات المفقودة، سواء في الإهمال أو الضرر أو العقد أو أي نظرية أخرى للمسؤولية، حتى لو تم إخطار الأطراف بإمكانية حدوث مثل هذه الأضرار أو كان بإمكانهم توقعها.


