Please use a PC Browser to access Register-Tadawul
PRESSR: الدار تطلق مجمّع سكني مستوحاة من أجواء المنتجعات بجوار شاطئ ممشى السعديات
- يقع "ممشى جاردنز" على بعد 200 متر من شاطئ ممشى السعديات، والذي يشهد حالياً أعمال تطوير لإضافة أجواء الريفييرا الفرنسية على سواحله
- يتألف من 493 شقة فاخرة وتاون هاوس بإطلالات خلابة محاطة بحدائق ومساحات تجزئة راقية
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة الدار العقارية ("الدار") اليوم عن إطلاق مجمعّها السكني الجديد "ممشى جاردنز" بجانب ممشى السعديات في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات. يحاكي المجمّع أجواء المنتجعات الراقية ويجمع بين الوحدات السكنية الفاخرة ومساحات التجزئة العصرية والحدائق، ليوفر لقاطنيه ملاذاً هادئاً ضمن أكثر أحياء أبوظبي رواجاً.
يتمتع "ممشى جاردنز" بإطلالات خلابة على متحف زايد الوطني وشواطئ الخليج العربي، ويضم ممشىً يمتد على طول المجمّع ويتيح لقاطنيه الوصول إلى بعض أبرز الوجهات الثقافية والترفيهية في جزيرة السعديات. كما سيستمتع قاطنيه بتجارب تجزئة استثنائية في سعديات غروف، بالإضافة لسهولة الوصول إلى شاطئ ممشى السعديات الذي يشهد حالياً أعمال تطوير لإضافة أجواء الريفييرا الفرنسية على سواحله مع مجموعة راقية من التجارب والمرافق العصرية.
ويتميز المشروع بتصميم مبتكر من شركة "إيه سي إم إي آركتكتشر" ومستوحىً من البيئة الطبيعية المحيطة بالجزيرة، حيث يضم سلسلة من الحدائق التي توفر لقاطنيه ملاذاً هادئاً. وتحتضن هذه الحدائق نباتات محلية وتستخدم أنظمة ريّ موفّرة للمياه تساهم في الحفاظ على المساحات الخضراء مع استهلاك أقل كمية ممكنة من المياه.
يضم "ممشى جاردنز" سبعة مبانٍ سكنية مكوّنة من 493 منزلاً ذات تصاميم مميزة وتشطيبات وتجهيزات فاخرة، حيث تضم كل وحدة سكنية مطبخاً بتصميم مميز ومجهزاً بالكامل، ونظام المنزل الذكي، ومساحات تخزين شاملة. ويمكن لمالكي الوحدات الاختيار بين اثنين من مخططات التصميم الداخلي، ليحظى كل منزل بلمسة شخصية فريدة، بالإضافة إلى الاستفادة من مجموعة من الخدمات الراقية المماثلة لتلك المقدّمة في المنتجعات، مثل خدمة ركن السيارات، والكونسيرج، وتنظيف الغرف، وغسيل الملابس، بالإضافة إلى نادٍ للأطفال، وخدمة رعاية الحيوانات الأليفة.
كما يحتضن المشروع مجموعة واسعة من المرافق المتكاملة، بما في ذلك جناحين مركزيين يضمّان صالات رياضية وغرف لممارسة اليوغا والبيلاتيس والتأمل، بالإضافة إلى حمامات سباحة ومساحات لعب للأطفال، ومنطقة ألعاب متعددة الاستخدامات، ومواقف سيارات تحت الأرض، ومرافق لتخزين الدراجات، وصالات للقاطنين مع مساحات عمل وصالات استراحة.
ويضمّ "ممشى جاردنز" مطاعم فاخرة مع جلسات خارجية ومتاجر، بالإضافة إلى مسرح ومواقف سيارات تحت الأرض مخصصة لزوار المتاجر. وتتميز هذه المساحات بمواقع استراتيجية تهدف إلى استقطاب الزوار وتوفير مساحة مجتمعية نابضة بالحياة، بالإضافة إلى توفير أعلى مستويات الخصوصية لقاطنيه.
وتماشياً مع هدف الدار لتعزيز ممارسات العيش والبناء المستدامة، يستهدف المشروع الحصول على تصنيف "3 لآلئ" بموجب نظام التقييم بدرجات اللؤلؤ التابع لبرنامج "استدامة"، وتصنيف نجمتين من "فيتويل" – نظام الشهادات الأبرز عالمياً في مجال المباني الصحية. وستكون 50% من مواقف السيارات المخصصة للمتاجر والوحدات السكنية جاهزة لتصبح محطات شحن للسيارات الكهربائية، بالإضافة إلى العديد من مسارات المشي.
من المقرر أن تبدأ عمليات بيع الوحدات في 9 نوفمبر 2024 للراغبين بالشراء من كافة الجنسيات. ويمكن للمشترين الاختيار من بين شقق مكوّنة من غرفة أو غرفتين+ أو ثلاث غرف أو ثلاث غرف+، بالإضافة إلى 13 تاون هاوس مكوّن من غرفتي أو ثلاث غرف. وبإمكان المهتمين بالتملك في المشروع زيارة مركز مبيعات الدار في الدار سكوير في أبوظبي أو مركز مبيعاتها في دبي بالقرب من كايت بيتش على طريق شاطئ جميرا. كما يمكن للعملاء التواصل عبر البريد الإلكتروني customermanagement@aldar.com، أو الاتصال على الرقم 800-ALDAR (25327 800).
نُبذة عن الدار
تعتبر الدار شركة رائدة في مجال تطوير وإدارة واستثمار العقارات في أبوظبي، وتتمتع بحضور متنامٍ في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا. وتمارس الشركة أنشطتها عبر قطاعي أعمال أساسيين يتمثلان في شركتي "الدار للتطوير" و"الدار للاستثمار".
تتولى "الدار للتطوير" تطوير مجتمعات متكاملة ومزدهرة في أكثر الوجهات جاذبية في أبوظبي ودبي ورأس الخيمة مستفيدة من محفظتها الضخمة من الأراضي المتواجدة في مواقع استراتيجية بمساحة إجمالية تبلغ 62 مليون متر مربع. وتتولى "الدار للمشاريع" إدارة أعمال تسليم مشاريع الدار، وهي شريك رئيسي لحكومة أبوظبي في تنفيذ المشاريع الإسكانية للمواطنين ومشاريع البنية التحتية في جميع أنحاء أبوظبي. وعلى الصعيد الدولي، تمتلك "الدار للتطوير" بالكامل شركة التطوير العقاري البريطانية "لندن سكوير"، بالإضافة إلى حصة أغلبية في شركة السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار "سوديك" الرائدة في مجال التطوير العقاري في مصر.
وتضم شركة "الدار للاستثمار" وحدة إدارة الأصول التابعة لمجموعة الدار والتي تشمل محفظة تتجاوز قيمتها 37 مليار درهم من الأصول العقارية الاستثمارية المدرّة للإيرادات المتكررة في قطاعات التجزئة والمجتمعات السكنية والتجارية والأصول اللوجستية والفندقية. وتتولّى "الدار للاستثمار" إدارة أربع منصات أساسية وهي: " الدار للاستثمار العقاري" و"الدار للضيافة" و"الدار للتعليم" و"الدار للعقارات".
-انتهى-
#بياناتشركات
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.


