سجلت شركة ظفار للأغذية والاستثمار، وهي شركة عمانية 100% يقع مقرها الرئيسي في ظفار، حضورًا بارزًا في معرض الخليج للأغذية "جلفود" 2025، والذي يعد أحد أكبر المعارض التجارية السنوية للأغذية والضيافة في المنطقة. أقيم المعرض في الفترة من 17 إلى 21 فبراير في مركز دبي التجاري العالمي. وفي نسخة هذا العام، شاركت شركة ظفار للأغذية والاستثمار كمجموعة لأول مرة، حيث جمعت شركاتها التابعة لها وهي: شركة ظفار للأغذية، والشركة العمانية الخليجية للأغذية، وشركة ظفار للدواجن.

تتميّز شركة ظفار للأغذية والاستثمار بنشأتها في محافظة ظفار، التي تتمتع ببيئة طبيعية استثنائية تميّزها عن باقي مناطق الشرق الأوسط. بفضل المراعي الخصبة التي تغذيها الأمطار الموسمية، يوفّر مناخ ظفار الظروف الملائمة لإنتاج أجود منتجات الألبان والدواجن والمحاصيل الزراعية، مما يضمن تميزها بالجودة الطبيعية الفائقة. وقد كان هذا التفوّق الفريد، إلى جانب التزام الشركة بأعلى معايير الجودة والابتكار، محور مشاركتها في معرض جلفود 2025.

قدمت شركة ظفار للأغذية والاستثمار مجموعة واسعة من المنتجات الطازجة والصحية، بما في ذلك منتجات الألبان عالية الجودة، ومجموعة متنوعة من العصائر المنعشة، وتشكيلة مختارة من الدواجن الفاخرة. كما استعرضت الشركة زيوتها الغذائية المتميزة تحت العلامة التجارية "ظفار"، مما عزز التزامها بتقديم منتجات مغذية ذات مصادر مسؤولة ومصممة لتلبي احتياجات المستهلكين المتطورة.

وعلق فيبول باهل، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ظفار للأغذية والاستثمار، على هذه المشاركة قائلاً:"يمثل معرض الخليج للأغذية 2025 نقطة فارقة لشركة ظفار للأغذية والاستثمار في إطار توسعنا خارج سلطنة عمان. ويتيح لنا تواجدنا في المعرض تقديم منتجاتنا التي تغذيها الطبيعة لجمهور أوسع، وتسليط الضوء على الجودة الفريدة التي توفرها بيئة ظفار. ومن خلال عرض منتجات الألبان الطازجة والدواجن الفاخرة وزيوت الطبخ التي تراعي الصحة إلى جانب رواد عالميين، فإننا نعزز التزامنا بالجودة والاستدامة والنمو الإقليمي. وتمكننا هذه المنصة من إقامة شراكات استراتيجية من شأنها توسيع نطاق توزيعنا وتسريع وتيرة انتشارنا في الأسواق الإقليمية."

وقد أكدت مشاركة شركة ظفار للأغذية والاستثمار قدرتها على الجمع بين الخبرة المحلية والمعايير الدولية. ومن خلال مجموعة منتجاتها المتنوعة تحت العلامات التجارية الصفوة وظفار وزين ونوف، تواصل الشركة ترسيخ وتوسيع حضورها في الأسواق الإقليمية، مما يضمن للمستهلكين الحصول على منتجات عالية الجودة ومستمدة من مصادر طبيعية تلبي التوقعات العالمية مع الحفاظ على الهوية العمانية الأصيلة.

نبذة عن شركة ظفار للأغذية والاستثمار

تأسست شركة ظفار للأغذية والاستثمار في عام 1983، وهي واحدة من أبرز شركات إنتاج الألبان في سلطنة عمان وتدير واحدة من أكبر مزارع الألبان. تقع الشركة في قلب محافظة ظفار الخضراء، حيث تزدهر ثروات الطبيعة، وتستفيد من بيئة مناسبة بشكل فريد لإنتاج أغذية طازجة غنية بالعناصر الغذائية. كما تدير المجموعة مزارع دواجن واسعة النطاق، ومصفاة للزيوت الصالحة للأكل، ومشاريع في صناعات الأعلاف الحيوانية والبلاستيك. بفضل شبكة التوزيع القوية، تضمن شركة ظفار للأغذية والاستثمار وصول منتجاتها عالية الجودة والمغذية بالطبيعة إلى المستهلكين في جميع أنحاء سلطنة عمان وخارجها.

-انتهى-

#بياناتشركات

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.